تُشَكِّل الشراكات والخدمات الاستشارية جزءًا مهمًا من إسهاماتي المجتمعية. فمن خلال التعاون مع الجامعات والمنظمات غير الحكومية والجهات الحكومية والقطاع الخاص، أسعى إلى تعزيز الجسور بين الأكاديميا والمجتمع.

 

تركز أعمالي الاستشارية غالبًا على:

 

  • التخطيط الاستراتيجي للمشاريع التعليمية والمجتمعية
  • تقديم المشورة في مبادرات التنمية المستدامة
  • الاستشارات الخاصة ببرامج التكنولوجيا والابتكار

 

تُسهم هذه الشراكات في تعظيم الأثر وضمان وصول المعرفة والخبرة إلى ما هو أبعد من قاعة الدراسة.